قد تؤثر ممارسة التأمل بشكل يومي على صحتك بعدّة طرق. فقد ثبت أنّ التأمل يلعب دورًا كبيرًا في تقليل التوتر والألم والضغط العصبي كما يساعد في خفض ضغط الدم وتحسين الذاكرة. تتمثل أهمية التأمل في أنه يزيد المادة الرمادية في الدماغ والتي تحتوي على أجسام الخلايا العصبية.
الحالات النفسية: تردي الحالة النفسية تضر بالقدرة على التركيز، أهمها مشاكل التوتر والقلق، حالات الاكتئاب والإحباط، المشاكل والصدمات العاطفية، الاضطراب ثنائي القطب وما إلى ذلك.
يوضّح هذا الكتاب كيف أن التركيز هو العنصر الأساسي لتحقيق الأهداف، ويوجه القارئ إلى بناء عادات إيجابية تعزز الإنتاجية وتساعده على إدارة وقته بفعالية.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
هل حاولت سابقاً التركيز على شيء واحد لفترات طويلة من الزمن؟
أغلق الهاتف: للتمرن على التركيز يجب التخلص من سيطرة الهاتف الجوال علينا وكبح هوس وجوده معنا في كل وقت لأنه من أقوى العوامل المشتتة والملهية، وهي عملية تدريجية، أولاً يجب عليك الاقتناع بأن العالم لن ينهار إن أغلقت هاتفك مدة ساعة أو ساعتين ولن يفوتك شيء إن اضغط هنا أجلت قراءة بعض النكت أو أخبار أقاربك الغير مهمة المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي أو رسائل أصدقائك على مجموعات الواتساب.
التقليل من التوتر، عن طريق كتابة اليوميات أو ممارسة تمارين التأمُّل أو القراءة.
يبدأ الكتاب بتسليط الضوء على أهمية العادات، حيث يشير المؤلفون إلى أن مستقبل الإنسان يتشكل بناءً على عاداته اليومية.
إنَّ تمرينات بسيطة كهذه يمكنها تهيئة الدماغ ليكون متأهباً ومركزاً حينما يتطلب الأمر ذلك.
يُقدم الكتاب فهمًا عميقًا ويسلط الضوء على العلاقة الوثيقة بين بناء علاقات قوية وتحقيق النجاح. يُعتبر أنه بمرور الوقت، الإمارات إلى جانب المهارات والمعرفة والموارد، إن قوة العلاقات التي يُقيمها الفرد هي التي تحدد غالبًا مستوى النجاح الذي يمكن تحقيقه.
قلة النشاط والحركة: النشاط البدني الضعيف وقلة الحركة تسبب حالة من الوهن العام والخمول في الجسم ككل، ليس فقط بالأمور الحركية بل أيضاً تتأثر العمليات العقلية وتنخفض مستويات التركيز.
الحفاظ على العلاقات الاجتماعية: إذ إنها تساعد على التركيز أثناء تبادل أطراف الحديث مع الآخرين، كما أنها تحمي من الوحدة والاكتئاب والقلق والتوتر.
ما أهمية إدارة الوقت كعنصر أساسي لتحقيق النجاح الأمثل؟
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.